سعى الكيميائيون في جميع الحضارات إلى سعي واحد وفريد ​​، وهو المعرفة للحصول على إكسير العمر الطويل: “حجر الفيلسوف المعدني” من خلال المضي قدمًا في فصل المبادئ الثلاثة “الجسد والنفس والروح” من خلال تنقيتها من أجل الحصول على مادة حية نقية. الهدف النهائي هو الوصول إلى الفن الملكي: “حجر الفلاسفة” أو “مسحوق التحويل”هذا “مسحوق الإسقاط” أو “حجر الفلاسفة” يجعل من الممكن تكثيف جميع المواد المعدنية النقية بما في ذلك الرصاص إلى الذهب الخالص من أجل التمكن من تحويل هذا الذهب إلى دواء عالمي وجعله قابلاً للاستيعاب لجسم الإنسان.
ان “مسحوق الإسقاط” أو “الطب الشامل”يجلب للجسد والنفس والروح حالة من الوعي مع ترددات أعلى تسمح بتجديد الجسم وإطالة الحياة الجسدية والحصول على وعي بوجود حياة صحية تسمح للمتابع كماللمبتدىء بتمديد حدود وجودهم من أجل الوصول إلى عمر غير عادي للإنسان ومن ثم اكتساب خلود الوعي *.
كما ان الخاصية الأخرى لـ “حجر الفلاسفة” هي امكانية تحقيق تعديل تواتر للجسد والنفس والروح: حالة وعي بخلودها.

لا يمكن تثبيت “حجر الفلاسفة المعدني” بواسطة إنسان له بنية جسدية وعقلية تقليدية.ان اعداده يستغرق تحضيرًا اهتزازيًا طويلًا وتنقية عميقة للجسم حتى يتمكن من استيعابها دون ضرر ، من أجل الحصول على تحويل فيزيائي لخلايا الكربون إلى خلايا بلورية.
الهدف المنشود من هذه العملية هو التسبب في “موت اهتزازي” ثم إعادة ولادة من أجل زيادة سعة الضوء وسرعته داخل الخلايا ، ثم تنسيق أجسامنا الاهتزازية الدقيقة والمختلفة لتحويلها تدريجيًا إلى أجسام ضوئية.

اذن لماذا “حجر النبات الفلسفي”؟ هو لتجديد خلايانا.
كل كيميائي لديه المعرفة والقدرة على صنع “حجر الفلسفي النباتي” ولكن القليل جدًا منهم تحدثوا عنه.
ان عملية التحضير هي نفسها “لحجر الفلاسفة المعدني”. وهو يتألف من استخراج الجسد (“الملح”) والنفس (“الزئبق”) والروح (“الكبريت”) من مملكة الخضروات **. ومن الضروري بعد ذلك تنقيتها ، وتكثيفها للحصول على ثلاث مواد نقية ، وإنشاء “حجر نباتي” للتحويل من أجل تجديد وزيادة الترددات المختلفة للأجسام الثلاثة: الجسدية والعاطفية والعقلية.
هذه العملية يمكن استيعابها مباشرة من قبل الجسد المادي ولا تتطلب اي تحضير بشكل منهجي. حيث ان جسم الإنسان يتكون بشكل أساسي من مجموعة من الأحماض الأمينية من المملكة النباتية وآثارمعدنية وغير معدنية.